الفكرة؟

منين شفت Redmi Note 14S، شدني بزاف حيت فيه مواصفات زوينة بحال كاميرا 200MP، شاشة AMOLED 120Hz، وبطارية 5000mAh. قلت علاش ما نشاركش مع المتتبعين ديالي فيديو قصير كيورّي هاد القوة ديال الهاتف بطريقة مختلفة واحترافية.

كنت باغي نوصل للناس شنو كيدير هاد الهاتف في عالم الواقع، ماشي غير مواصفات مكتوبة… ولكن بلقطات تحبس الأنفاس، كلها حركة وتشويق.

طريقة العمل

ماشي غير صورت… خدمت سيناريو صغير، فيه لمسة خفيفة، طريفة، وبعيدة على الطريقة الجافة اللي كيبانو بها الهواتف في الإعلانات.

خدمت اللقطات داخل الاستوديو، ولكن زايد عليهم مشاهد فالزنقة، وحتى وأنا كانجرب الكاميرا فظروف عادية.

استعملت Slow Motion باش نعطي الإحساس الحقيقي للجودة، والألوان، والتفاصيل. ركزت بزاف على التجربة اليومية: كيفاش غادي تصور، كيفاش غادي تلعب، كيفاش غادي تخدم، بلا ما نغرقو فالمصطلحات التقنية.

Woman Holding Cup Standing in the Kitchen
Woman Holding Cup Standing in the Kitchen
Woman Holding Cup Standing in the Kitchen

“كل هاتف عندو شخصية، وخدمتي نخرجها من العلبة… ونخليها تحكي على راسها فالفيديو.”

رضا اعوين

صانع محتوى وخبير تقني

xiaomi project maroc

الفيديوهات

خدمت بزاف على الزوايا، على الإضاءة، وعلى الموسيقى باش نعطي الإحساس اللي غادي يخلي أي واحد كيتفرج يقول: “آه واخي، هاد التليفون نقدر نشريه”. ركزت على تصوير التفاصيل اللي ما كتبانش فالإعلانات: كيفاش كتجي الكاميرا فالتصوير السريع، كيفاش كيتعامل مع الإضاءة، وحتى كيفاش كتحس بيه فإيدك فحياتك اليومية.

كان عندي هدف بسيط: الفيديو خاصو يكون خفيف، كيعطي المعلومة، و يخلي أثر. خدمت كل مشهد كأنني كنصوّر فيلم قصير… بلقطات ناعمة، ومشاهد كتعكس الحياة اليومية بلا تصنع، بلا مبالغة. والنتيجة؟ فيديو يحكي القصة ديال التليفون من زاوية مختلفة، قريبة من الناس.

مشاريع اخرى

مشاريع أخرى خدمت عليهم مع ماركات مختلفة