الفكرة؟

كنشوف أن التكنولوجيا خاصها تتشرح بطريقة قريبة للناس، ماشي فقط بالأرقام ولا المصطلحات المعقدة.

أنا كمنشئ محتوى تقني، كل مرة كيخرج شي تلفون جديد من سامسونج، كنكون متحمّس نكتاشفو، نجربو مزيان، ونشارك التجربة مع الناس ديالي. ماشي باش نقول واش زوين ولا خايب، ولكن باش نورّي التفاصيل اللي كتهم المستخدم المغربي: كيفاش كيخدم فالحياة اليومية!

طريقة العمل

أي فيديو كنخدم عليه، كنبدأ أولاً بالفكرة: شنو بغيت نوصل؟ شنو الحاجة اللي كتشد الانتباه فالمنتوج؟ وشنو لي كيسوّل عليها الناس؟

من بعد كنخدم على السيناريو، ماشي بالورقة والقلم دايماً، ولكن كتكون عندي تصوّرة فالمخ ديالي: كيفاش ندخل المشاهد؟ فين نحط اللقطة الزوينة؟ وشنو نوع الصوت أو الموسيقى اللي تناسب هذ الفيديو؟

التصوير كيدوز فاستوديو خاص بي، أو مرات كنمشي نصوّر فالزنقة، أو فبلاصة فيها ضوء طبيعي زوين. كنستعمل الكاميرا، الهاتف، الإضاءة، وأحياناً حتى اللقطات من الدرون إلا كانت ضرورية.

كنبدل الزوايا، كنجرّب لقطات جديدة، وحتى المونتاج كنعطيه وقته الكافي، باش يكون كلشي خفيف، واضح، وفيه لمسة ديالي. الهدف ديما هو نبسط المعلومة، ويشد الانتباه من أول ثانية حتى لآخر ثانية.

Woman Holding Cup Standing in the Kitchen
Woman Holding Cup Standing in the Kitchen
Woman Holding Cup Standing in the Kitchen

“التصوير الحقيقي ماشي فالكاميرا و المعدات… التصوير كاين فطريقة التفكير و الإبداع لي ورا كل لقطة”

رضا اعوين

صانع محتوى وخبير تقني

الفيديوهات

من بعد مرحلة التصوير، كنمشي مباشرة لمرحلة المونتاج، فين كلشي كيتجمع وكيبان الشكل النهائي ديال الفيديو. هنا كنحاول نخلي كل لقطة عندها معنى، وكل ثانية كتخدم الفكرة العامة للفيديو.

كيفاش نقدّم تكنولوجيا بطريقة بسيطة؟ كيفاش نخلي أي واحد، حتى اللي ماشي مهووس بالتقنية، يفهم ويستمتع؟

خدمت على أجهزة بحال Galaxy Z Fold 6، S25 Ultra، Galaxy A56، وكل واحد فيهم حاولت نقدّمو من زاوية مختلفة: مرة بشكل إبداعي، مرة بشكل صريح وتجريبي، ومرة بطريقة قريبة بزاف من الناس.

الهدف ماشي هو نبيّن غير الخصائص، ولكن نخلق تجربة فالفيديو… تخلي المشاهد يحس أنه معايا كيجرب التلفون، بحال إلا كنهضر معاه مباشرة.

مشاريع اخرى

مشاريع أخرى خدمت عليهم مع ماركات مختلفة